في مساء مصرية مثيرة تجلس فتاة على الفراش تتأمل جمالها وتشتاق للمزيد وتشتد لهفتها مع كل لمسة بدأت تلامس جسدها ببطء بأصابعها الناعمة وعيونها تتلألأ بالرغبة كلما حركة تنهداتها الرقيقة تتردد في الحجرة وحينما تستكشف كل منحنى من جمالها وكلما زادت اللهيب شاهدها تخلع ثيابها ببطء لتظهر عن كنوزها وكسها المثير يهتف بالرغبة تتوهم كفًا غريبة تلامسها وتذوب في محاطة بالنشوة بينما تزداد إثارتها تراها تفرج قدميها برغبة لتستقبل المزيد تتقلب على السرير كالحية تحت لظى الرغبة هل ترى ماذا يحدث تلك اللحظة في هذه العالم المجنونة تتمنى لو أن هناك من يشاركها هذه النشوة أمسية حارة ساخنة تتراقص بين الأحلام والحقيقة وهي تزداد جمالاً وفتنة صيحات التنهدات تزداد علواً داخل الحجرة وكلما زادت الحرارة أصبحت أكثر جرأة حتى بلغت حد قمة متعتها بصراخ عالي وبعدها تلك اللحظة غدت هادئة بشكل كبير فكرت كيف أنها قدمت هذه النشوة لنفسها مصر فاتنة ومغرية جداً وتعشق النشوة وهذه ليست النهاية بل المقدمة لمزيد من المغامرات